Waḥīd
banner
wahidist.bsky.social
Waḥīd
@wahidist.bsky.social
A Syrian activist interested in military news and political analysis.
من حيث الضرورة فهو لازم طالما أنه يوفر حد أدنى من تقليل الضرر، لكن الجدوى مختلفة بعض الشيء، فمعظم طبقات الفولاذ دون الطبقات الأخرى لن توفر حماية شديدة سوى من الرصاص وبعض القنابل اليدوية الصغيرة، أما المقذوف فائق الانفجار فيحتاج نظام متخصص تفاعلي ليحيده.
November 21, 2025 at 9:32 AM
طريقة الحماية تعتمد على حرف المقذوف من مساره المستقيم لتتباطأ سرعته بعدما يخترق طبقات التسليح في زاوية منحرفة حتى يفقد زخمه داخل الطبقة العازلة ويستقر فيها. يعد الدرع فعالا أمام الرصاص المضاد للدروع أكثر، لكنه ليس بفعالية نظام ERA أمام القذائف شديدة الانفجار.
November 20, 2025 at 11:00 AM
تنتفخ ويتمدد حجمها بسرعة عند التلامس ما يقذف الصفيحة الخارجية نحو الخارج بسرعة ١٠٠-٣٠٠ م/ث ما يبعد مركز انفجار القذيفة عن الدرع الأساسي، وهو المطلوب لتقليل الضرر للنصف. يتم تركيبها أحيانا كطبقة مدمجة مع الدروع التفاعلية المنفجرة ERA كدبابات الميركافا الإسرائيلية مثلا.
November 18, 2025 at 5:02 PM
سرني لقاؤك الآن، إذ لم أكن أعرف حسابك من قبل.
November 18, 2025 at 4:18 PM
التلغرام ليس ببيئة تدوين كما نعرف تويتر أو فيسبوك قبله، ربما هو جيد للأغراض التي يختص بها الآن لكني لا أراه بيئة تدوين جيدة.
November 18, 2025 at 4:16 PM
وعليكي السلام، ما وضع هذا التطبيق حاليا إن كنت نشطة عليه قبلي؟
November 18, 2025 at 4:14 PM
ما حسابك على تويتر؟
November 18, 2025 at 4:12 PM
سيظل تويتر المكان الأساسي إذن؟
November 18, 2025 at 4:09 PM
وتعمل الصفيحة الخليفة على تقليل تأثر الهيكل الأساسي من الانفجار الداخلي للحشوة، هناك عدة أنظمة للدروع التفاعلية، تملك روسيا كل من تصميمي Kontakt، وRelikt، وهناك أنظمة غربية تحاكيها، كـBLAZER الإسرائيلي.
November 18, 2025 at 4:02 PM
تتكون القرميدة من طبقتين من الفولاذ تحيطان بمادة شديدة الانفجار من اتجاه دفع واحد نحو الخارج لضمان عدم تضرر درع الدبابة الأساسي، وحين تخترق القذيفة المتفجرة الطبقة الأولى تنفجر الحشوة باتجاه الخارج ما يؤدي لانفجار القذيفة خارج هيكل المدرعة دون أن يلامسه
November 18, 2025 at 4:02 PM
عندي هذا الحساب ربما من سبع شهور لكن لم أستعمله، راج عندنا من فترة واحترت بشأنه، لكن يبدو هناك فعلا من ينشرون عليه.
November 18, 2025 at 2:54 PM