ولان السفاهة لا حدود لها فقد رأيت اليوم احد الجهابذة وسعت منه وحب يثبت تشابه بين عقليات امراء الشام قبل الميلاد وفي أول الاسلام واليوم ههه. امثال هذا كثير وطبعا في الاخير يتدثرون بتمني الخير والموضوعية وغيرها من الاساليب التي لا تنطلي الا على صغير لا يميز السفهاء من ثنايا كلامهم 2/2
November 14, 2025 at 3:11 PM
ولان السفاهة لا حدود لها فقد رأيت اليوم احد الجهابذة وسعت منه وحب يثبت تشابه بين عقليات امراء الشام قبل الميلاد وفي أول الاسلام واليوم ههه. امثال هذا كثير وطبعا في الاخير يتدثرون بتمني الخير والموضوعية وغيرها من الاساليب التي لا تنطلي الا على صغير لا يميز السفهاء من ثنايا كلامهم 2/2