وأزيدك عجبنا دياري هذي لم تحمل جذوري الأولى، لكنها تشهد على بداياتي، على خطواتي عليها، وأحلامي الصغيرة التي عشتها بين أحضانها
الحنين يا صديقة ليس دائمًا منطقيًا، هو شعور يتسلل من أعماق القلب، حيث تختلط الذكريات بالحاجة للأمان والهوية، قد لا نفهمه، لكننا نحمله كجزء لا ينفصل منا
وأزيدك عجبنا دياري هذي لم تحمل جذوري الأولى، لكنها تشهد على بداياتي، على خطواتي عليها، وأحلامي الصغيرة التي عشتها بين أحضانها
الحنين يا صديقة ليس دائمًا منطقيًا، هو شعور يتسلل من أعماق القلب، حيث تختلط الذكريات بالحاجة للأمان والهوية، قد لا نفهمه، لكننا نحمله كجزء لا ينفصل منا
واليوم، أعود لها بشوقٍ يفيض من أضلعي ولهفةٍ لم أعهدها من قبل أحن إلى أرضها ورباها، إلى كل زاوية تحمل ذكرى، وإلى نسيمها الذي يلامس روحي كأنه سلام عميق من وطنٍ افتقدته طويلاً.
واليوم، أعود لها بشوقٍ يفيض من أضلعي ولهفةٍ لم أعهدها من قبل أحن إلى أرضها ورباها، إلى كل زاوية تحمل ذكرى، وإلى نسيمها الذي يلامس روحي كأنه سلام عميق من وطنٍ افتقدته طويلاً.