soundofmaadi.com/2020/08/10/%...

من نص
يومٌ بخمسمائة عام… الأشرف قايتباي وكولومبوس وروجر ووترز في بروجرام واحد

للكاتب ياسر عبداللطيف

أنا ما أسأت له
أنا بس وضحت موقغي من الفكرة اللي أنا نفسي كنت مأمنة فيا تماماً يوماً من الأيام

لا يجب إعطاء صكوك غفران لكذبة ومحتالين ومعتليين عقليين أيدوا مذابح بشار الأسد فقط لأنهم قالوا كلمة دعم في حق قضية إنسانية
متل هالشكيلات اللي بيدعموهم العرب عالعمياني
النائبة الإيرلندية كلير دالي
الصحفي الكندي آرزن ماتي اللي عمل تقارير ممولة لتكذيب مذبحة الغوطة
الصحفي البريطاني ريتشارد ميدهرست

كان الحوض مقفراً، وكانت الشبكة الخشبية هناك، عارية من وظيفتها، وكنت أصغر من أن أدرك هذه العلاقات المعقدة. كنت في الخامسة على الأكثر."
٢/٢
يونس في بطن الحوت
ياسر عبداللطيف"

الكثير من معارفي إما سبق لهم وزيارة مصر او يودون زيارتها والأسباب ليست فقط سياحة تاريخية ودينية بل السياحة الاجتماعية حيث يشعر السوري بأنه في بلده، في مجتمعه، شعور الاغتراب وإن وجد هو أقل والمصريون ودودون جداً ويرحبون بالغريب بشكل عام فما بالك بالسوريين الذي يجمعهم بهم التاريخ المشترك..

فيما اختارت عوائل كثيرة وأفراد بالخروج من مصر والاتجاه لدول تتوافر فيها الضمانات الاجتماعية أو فرص العمل.
والفئة الأخيرة هي السوريون السواح. الكثير من سوريي المهجر في الدول الغربية يختارون مصر للسياحة ويعودون لها بشكل دوري حيث السياحة في سوريا شبه مستحيلة فيما عدا فرص لقاء الأقارب.

يمكن ملاحظة أربعة ظواهر:
سوريون أصحاب أموال استثمروا في مجال المطاعم لتشغيل العائلة والابناء وهذا المجال هو الأكثر شيوعاُ بين العائلات السورية حتى في باقي الدول
سوريون عاملون في مهن صغيرة مهمشة و هم قلة