لأجل هذا ومثله، كتبت الـ
Bio

صباح الورد 🌼💐

صباح الورد

تسلمي وتعيشي 💐🌼

🤣🤣

ههههههههه
أيوة أنا،،، بس ما لقيتش حد أمين يصرفهم 😂

لسة @jano14917.bsky.social
كانت بتقول ان الاطفال ساعات بيكون عندهم شفافية عالية يقدروا بيها يشوفوا حاجات من بعد تاني او عالم تاني
جايز ده يكون هو اللي حصل في حالة جوزك

انا من زمان أسمع إن مدينة جدة متسمية أصلا على جدة البشر حواء اللي مدفونة فيها،، وواضح إن دي اسطورة قديمة منتشرة

وانا من الناس المؤمنة بإن لا وجود للكائنات الخرافية والعفاريت والكلام ده في حيز الحياة اللي احنا عايشين فيه،، جايز تكون المخلوقات دي حقيقية، بس مش في الحيز بتاعنا، وده يخليني أقول إن الحكايات الكتير عن العفاريت ما هي إلا وحي من خيال متشبع بالخرافة

هي جدتي شافته معايا، وواضح إنها كانت شافته اكتر من مرة، بس محدش كان بيتعرض للديك ده
انا لما كبرت فسرت الموضوع بطريقة تانية، إن الديك كان جي مثلا من بيت الجيران، وإن بسبب فكرة إن البيت فوق مقابر فده رسخ في ذهنهم إن ده عفريت بيحمي المقبرة وكدة
أنا لا خفت وقتها، ولا خفت بعدها من الحاجات دي

وتقريبا الموضوع ده خلى عندي مناعة من الحكايات العجيبة دي، فعادي أمشي في المقابر بالليل، وعادي أدخل مكان ضلمة جداً، وعادي أشوف افلام رعب، كل قصص العفاريت مجرد تسالي بالنسبالي
وأي حدث غريب زي الأصوات أو الحاجات اللي بتتحرك لوحدها، تفسيرها ديما عندي منطقي بعيد عن الخرافات
3

وفهمتني إن ده حارس المقابر الفرعونية
أنا استغربت لإن جدتي ماكنش عندها فراخ بتربيها، ولا عمري شفت ديك بالطول والحجم واللون ده
حاولت بعدها أشوف الحارس ده تاني، واتسحب بالليل علشان أروح للفرن وأشوفه،، لكن ما حصلش تاني اني شوفته
2

اممممم
عمري ما خفت من العفاريت ولا الكلام ده،، لكن وأنا طفل 6 سنين، كان في بيت جدي القديم (اللي كلنا عارفين إن تحته مقابر فرعونية) فرن بلدي قديمة، وقبل الفجر قمت أشرب، لقيت ديك لونه أحمر وكان أطول مني، جدتي شافتني متسمر قدامه، خدتني براحة من كتفي وقفلت عليه الباب
1

صورة لفضول:

أحب أعرفكم على (فضول) اللي عاش حياة قصيرة (1942-1991) نوعا ما لكنه ترك بصمة رائدة في عالم الموسيقى المغربية

ألبوم الزمان صعيب كامل:
www.youtube.com/watch?v=xOnl...
3-3

المطرب اللي كان عايش في الدار البيضاء، عمل تسجيل خام خارج الاستوديو تعريب لأغنية
Papa's Got a New Bag
لجيمس براون وسماها (سيد رداد)، والتراك والألبوم كله كان ضايع لعشرات السنين، وبالصدفة تم اكتشاف التسجيل سنة 2015، واتنشر على الإنترنت كأول المحاولات الموسيقية الرائدة للنوع ده من الموسيقى
2-3