تهبُّ الرياحُ باردةً، فتذكّرني بأحضانٍ ابتعدتْ،
وبأصواتٍ كنتُ أسمعها عند الغروبِ، صارت الآن صدى بعيد.
رائحةُ المطرِ تُعيدُ لي وطناً،
كنتُ أمشي فيه مطمئنّاً،
واليوم أمشي في شوارعٍ لا تعرفُ اسمي.
تسقطُ ورقةٌ من شجرةٍ أمامي،
فأبتسمُ بوجعٍ…
كأنها تهمس: كلنا غرباءٌ حينَ نفقدُ جذورنا
تهبُّ الرياحُ باردةً، فتذكّرني بأحضانٍ ابتعدتْ،
وبأصواتٍ كنتُ أسمعها عند الغروبِ، صارت الآن صدى بعيد.
رائحةُ المطرِ تُعيدُ لي وطناً،
كنتُ أمشي فيه مطمئنّاً،
واليوم أمشي في شوارعٍ لا تعرفُ اسمي.
تسقطُ ورقةٌ من شجرةٍ أمامي،
فأبتسمُ بوجعٍ…
كأنها تهمس: كلنا غرباءٌ حينَ نفقدُ جذورنا
طيب اعملي هنيك للسياسة واوضاع سوريا وهون للاستراحة والهروب من المشاكل وضغط الدم الي هنيك
طيب اعملي هنيك للسياسة واوضاع سوريا وهون للاستراحة والهروب من المشاكل وضغط الدم الي هنيك