للبيتِ نشوى، سعيدةْ
تعودينَ
دوماً فتاةً جديدةْ
تعودين أجملَ، أشهى، وأبهى
أرقَّ، وألطفَ، لكن وحيدةْ
للبيتِ نشوى، سعيدةْ
تعودينَ
دوماً فتاةً جديدةْ
تعودين أجملَ، أشهى، وأبهى
أرقَّ، وألطفَ، لكن وحيدةْ
هذا الأنطفاء يستوقفني، أنطفاء من طراز آخر، لا موت ولا غياب راحة تليق بنهاية تعبٍ طــــــويل
يشبه وداعًا وديعًا، فيه أنحناءة أخيرة و إبتسامة ذابلة
هذا الأنطفاء يستوقفني، أنطفاء من طراز آخر، لا موت ولا غياب راحة تليق بنهاية تعبٍ طــــــويل
يشبه وداعًا وديعًا، فيه أنحناءة أخيرة و إبتسامة ذابلة
كأنَّما صاغَها الخلَّاقُ مِن نور
ورُبّما شَاقَنِي طيْفٌ بِصُورَتِها
وزرتُها قبلَ أصواتِ العصافِير
- بشار بن برد
كأنَّما صاغَها الخلَّاقُ مِن نور
ورُبّما شَاقَنِي طيْفٌ بِصُورَتِها
وزرتُها قبلَ أصواتِ العصافِير
- بشار بن برد
في غياهب هذياني مُتوَّجة بظلماتي،
سيرًا إلى المتاهة، واضمحلال الأسوار،
إلى سقوط الحارس، تُلامس حافة الإيجاب
في غياهب هذياني مُتوَّجة بظلماتي،
سيرًا إلى المتاهة، واضمحلال الأسوار،
إلى سقوط الحارس، تُلامس حافة الإيجاب
عن مُقدمة موسيقية بـارعة
تآلفـت معهـا روحـي
وتغنّت لـها كـل حــواسّي ؛
« أغَـــدًا ألقــــــــاكِ »
عن مُقدمة موسيقية بـارعة
تآلفـت معهـا روحـي
وتغنّت لـها كـل حــواسّي ؛
« أغَـــدًا ألقــــــــاكِ »
بِسم الله نُـورِ النـورِ
بِسم الله نُـورِ النـورِ
جاءَت مُعذبـتي في غيهَبِ الغسقِ
كأنهَا الكوكَبُ الدُري في الأفُقِ
جاءَت مُعذبـتي في غيهَبِ الغسقِ
كأنهَا الكوكَبُ الدُري في الأفُقِ