للمزيد عن سيرة فيليب: bit.ly/3XNQeUY

:لقراءة المزيد bit.ly/4a1y2OU

جب التحقيق مع كبار المسؤولين الإسرائيليين بشأن عمليات مخيم اللاجئين، ومحاكمتهم بشكل مناسب بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية حيث تثبت مسؤوليتهم، بما يشمل مسؤولية القيادة.

وخلص تحليل هيومن رايتس ووتش لصور الأقمار الصناعية إلى أنه بعد ستة أشهر، دُمر أكثر من 850 منزلا ومبان أخرى أو تضررت بشدة في المخيمات الثلاثة.

منذ الاقتحامات، حرمت السلطات الإسرائيلية السكان من حق العودة إلى المخيمات. وقام الجيش بتجريف مساحاتٍ واسعة وهدمها وتمهيدها لتوسيع المسارات داخل المخيمات، كما أغلق جميع المداخل.

في 21 يناير/كانون الثاني، اقتحمت القوات الإسرائيلية مخيم جنين للاجئين، مستخدمةً مروحيات أباتشي وطائرات مسيرة وجرافات ومركبات مدرعة لدعم القوات البرية التي أجبرت السكان على النزوح من منازلهم. ونفذت عمليات مماثلة في مخيم طولكرم في 27 يناير/كانون الثاني، ومخيم نور شمس المجاور في 9 فبراير/شباط.

هجّرت إسرائيل 32 ألف لاجئ فلسطيني قسرا من مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، ومنعت عودتهم، ودمّرت أجزاءً من مخيمات بشكل ممنهج.

4️⃣ ما الذي ينبغي أن تشمله الإصلاحات التشريعية؟
إصلاح نظام الاحتجاز ودعم الملاحقات القضائية للجرائم الدولية الخطيرة، بالتزامن مع الانضمام إلى "المحكمة الجنائية الدولية" ومنحها الاختصاص في جرائم الماضي.

3️⃣هل يجب أن تقوم بذلك السلطات السورية الانتقالية وحدها؟
ينبغي أن تتعاون السلطات السورية مع الآليات والمحاكم الأممية، بالإضافة إلى السلطات القضائية في دول أخرى تعتمد الولاية القضائية العالمية.

2️⃣ ما أبرز خطوات العدالة الشاملة؟
دعم عمليات نزيهة ومستقلة للمساءلة، تشمل جميع الجناة المزعومين بغض النظر عن انتماءاتهم، مع إشراك الضحايا والناجين والمجتمع المدني والخبراء في تصميم وتنفيذ مسارات العدالة.

1️⃣ما هي الجهات التي ينتمي إليها الجناة المحتملون؟

أجهزة حكومة الأسد السابقة؛ و"داعش"؛ وتركيا والمجموعات المسلحة التي تدعمها، والقوات الأمنية والعسكرية في الحكومة الانتقالية الحالية نظرا إلى الانتهاكات التي وقعت منذ سقوط حكومة الأسد، من بين أطراف أخرى.