ولا حسنك الحسن الذي كان منزلا
أيمكن أن تغدو المليكة هكذا
طلاءً بدائياً وجفناً مكحلا
أيمكن أن يغتال حسنك نفسه
وأن تصبح الخمر الكريمة حنظلا
تجولين في ليل الأزقة هرةً
وجوديةً ليست تثير التخيلا
سلامٌ على من كنتها يا صديقتي
فقد كنت أيام البساطة أجملا
ولا حسنك الحسن الذي كان منزلا
أيمكن أن تغدو المليكة هكذا
طلاءً بدائياً وجفناً مكحلا
أيمكن أن يغتال حسنك نفسه
وأن تصبح الخمر الكريمة حنظلا
تجولين في ليل الأزقة هرةً
وجوديةً ليست تثير التخيلا
سلامٌ على من كنتها يا صديقتي
فقد كنت أيام البساطة أجملا