تقريبا هذا النوع من القضايا هو الأصعب على الإطلاق، لأنَّها لا تتعلق بالجانب المادي مثل حجم الضرر أو الإصابة التي حدثت للشخص، وإنَّما تتعلق بسؤال له أبعاد دينية مثل قدسية الحياة والروح.
تقريبا هذا النوع من القضايا هو الأصعب على الإطلاق، لأنَّها لا تتعلق بالجانب المادي مثل حجم الضرر أو الإصابة التي حدثت للشخص، وإنَّما تتعلق بسؤال له أبعاد دينية مثل قدسية الحياة والروح.
القضاة الستة الذين صوتوا برفض طلب هاريتون للتعويض:
1ـ أنه يلزم المدعي إثبات أنه تكبد بعض الخسائر أو الأذى الذي يعادل الضرر في نظر المحكمة. ولتحقيق ذلك يحتاج المدعي إلى إثبات أنه: أصبح أسوأ حالاً نتيجة للإهمال الذي اشتكى منه
القضاة الستة الذين صوتوا برفض طلب هاريتون للتعويض:
1ـ أنه يلزم المدعي إثبات أنه تكبد بعض الخسائر أو الأذى الذي يعادل الضرر في نظر المحكمة. ولتحقيق ذلك يحتاج المدعي إلى إثبات أنه: أصبح أسوأ حالاً نتيجة للإهمال الذي اشتكى منه
- رفضت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز الدعوى.
ـ وفي يوم ٢٩ إبريل ٢٠٠٥، مُنحت هاريتون إذناً خاصاً بالاستئناف أمام المحكمة العُليا، لكن الاستئناف قد تم رفضه بأغلبية ٦: ١. وتم الحكم لصالح المدعى عليه.
وجهات نظر القضاة:
- رفضت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز الدعوى.
ـ وفي يوم ٢٩ إبريل ٢٠٠٥، مُنحت هاريتون إذناً خاصاً بالاستئناف أمام المحكمة العُليا، لكن الاستئناف قد تم رفضه بأغلبية ٦: ١. وتم الحكم لصالح المدعى عليه.
وجهات نظر القضاة:
- لاحقا قامت الابنة بمقاضاة الطبيب، لأنَّه أخطأ بعدم تشخيص والدتها بالمرض،
- لاحقا قامت الابنة بمقاضاة الطبيب، لأنَّه أخطأ بعدم تشخيص والدتها بالمرض،
في ٢٢ أغسطس١٩٨٠اتصلت هاريتون بالدكتور بول ستيفنز الذي كان أيضاً طبيباً عاماً بالشراكة مع والده الدكتور ماكس ستيفنزأبلغها أن تقرير علم الأمراض يشير إلى أنها حامل، لكنها لم تكن تعاني من الحصبة الألمانية
في ٢٢ أغسطس١٩٨٠اتصلت هاريتون بالدكتور بول ستيفنز الذي كان أيضاً طبيباً عاماً بالشراكة مع والده الدكتور ماكس ستيفنزأبلغها أن تقرير علم الأمراض يشير إلى أنها حامل، لكنها لم تكن تعاني من الحصبة الألمانية
ـ في أغسطس ١٩٨٠، تم استدعاء الدكتور ستيفنز، إلى منزل أولجا هاريتون. أبلغت السيدة أولجا الطبيب أنها كانت تعاني من حمى وطفح جلدي وكانت قلقة من أن تكون هذه الأعراض من أعراض الحصبة الألمانية. وأوضحت أن هذا كان مصدر قلق لها، لأنها كانت تعتقد أنها حامل.
ـ في أغسطس ١٩٨٠، تم استدعاء الدكتور ستيفنز، إلى منزل أولجا هاريتون. أبلغت السيدة أولجا الطبيب أنها كانت تعاني من حمى وطفح جلدي وكانت قلقة من أن تكون هذه الأعراض من أعراض الحصبة الألمانية. وأوضحت أن هذا كان مصدر قلق لها، لأنها كانت تعتقد أنها حامل.