الفورة
banner
getawa.bsky.social
الفورة
@getawa.bsky.social
الفورة:ما يطلق على باحة تنفس المأسورين في أرضهم تحت سلطة سجانهم.لا شيء سوى أنّ الهوى خلق الله فحق لنا أن ننعم به خلف كل تلك القضبان.
ههه استرنا يا رب
October 15, 2025 at 12:21 PM
اشوف نسخة فلان السوية-وما احسها تسوى زي الحين-
اشهد حل مشكلة البدون
احضر عرس غجر
احضر عرس حضارم
انشر تحليلاتي المثغفجية بدلائل وتقارير موثوقة تثبت صح ادعاءاتي
أفحط
أمارس الاستشراقية النظيفة على شعبنا
October 2, 2025 at 11:15 PM
صراحه فيه على المستوى الشخصي
أموت وادخل الجنة
ازور مصر قبل اموت
اقضي وطري من الثغافة
سمرة في ليلة قمراء على جبل أحد
أموت خفيفة قلب ما أحمل ضغينة وحسد على مسلم
أشوف ذل اليهود قبل موتي
اشهد عودة المروءة
أحامي وأذود عن البدو
أشهد عودة النجاودة
October 2, 2025 at 11:08 PM
ثم يخضع للمعبود سبحانه بالركوع خضوعاً لعظمته واستكانة لهيبته وتذللا لعزته،فثنى العبد له صلبه ووضع له قامته ونكس له رأسه وحنى له ظهره معظماً له ناطقاً بتسبيحه المقترن بتعظيمه،فاجتمع له الخضوع لربه والتنزيه عن الخضوع للعبيد
وتمام عبودية الركوع أن يتصاغر العبد ويتضاءل بحيث يمحو تصاغره كل تعظيم منه لنفسه،
February 16, 2025 at 1:43 PM
ثم شرع له رفع اليدين عند الركوع تعظيماً لأمر الله وزينة للصلاة وعبودية خاصة لليدين، ثم شرع له التكبير الذي هو في انتقالات الصلاة من ركن إلى ركن كالتلبية في انتقالات الحاج من مشعر إلى مشعر،فهو شعار الصلاة، كما أن التلبية شعار الحج ليعلم العبد أن سر الصلاة هو تعظيم الرب تعالى وتكبيره بعبادته وحده.
February 16, 2025 at 1:32 PM
فإذا قال:اهدنا الصراط المستقيم،انتظر قوله:هؤلاء لعبدي ولعبدي ما سأل.ثم تأمل ضرورته وفاقته إلى مضمونه وهو:
- معرفة الحق
-وقصده وإرادته
-والعمل به
- والثبات عليه
-والدعوة إليه والصبر على أذى المدعو
فباستكمال هذه المراتب الخمس تستكمل الهداية.

ثم شرع له التأمين بعد هذا الدعاء تفاؤلاً بإجابته وحصوله.
February 16, 2025 at 1:29 PM
فإذا قال«إياك نعبد وإِياك نستعين»انتظر جواب ربـه:هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل،وتأمل عبودية هاتين الكلمتين وحقوقهما،وعلم كيف يدور القرآن على هاتين الكلمتين،بل كيف يدور عليهما الخلق والأمر والثواب والعقاب والدنيا والآخرة،وكيف تضمنتا لأجلّ الغايات وأكمل الوسائل،وكيف جيء بهما بضمير الخطاب دون الغائب.
February 16, 2025 at 1:21 PM
فإذا أخذ في القراءة فقد قام في مقام مخاطبة ربه ومناجاته فليقف عند كل آية من الفاتحة ينتظر جواب ربه له وكأنه سمعه يقول: حمدني عبدي حين يقول:الحمد لله رب العالمين،فإذا قال:
الرحمن الرحيم،وقف ينتظر قوله:أثنى علي عبدي، فإذا قال:ملك يوم الدين،انتظر قوله:مجدني عبدي،
February 16, 2025 at 1:11 PM
فإذا شرع في القراءة قدم أمامها الاستعاذة بالله من الشيطان، فإنه أحرص ما يكون على العبد في مثل هذا المقام الذي هو أشرف مقاماته وقال لي شيخ الإسلام قدس الله روحه يوماً: «إذا هاش عليـك كلب
الغنم فلا تشتغل بمحاربته ومدافعته، وعليك بالراعي فاستغث به فهو يصرف عنك الكلب».
February 16, 2025 at 12:30 PM
فإذا قال: سبحانك اللهم وبحمدك وأثنى على الله بما هو أهله، فقد خرج عن الغفلة التي هي حجاب أيضاً بينه وبين الله.وأتى بالتحية والثناء الذي يخاطب به الملك عند الدخول عليه تعظيماً له وتمجيداً ومقدمة بين يدي حاجته،فكان في هذا الثناء من أدب العبودية ما
يستجلب به إقباله عليه ورضاه عنه وإسعافه بحوائجه.
February 16, 2025 at 12:29 PM
ثم كبَّرَهُ بالتعظيم والإجلال وواطأ قلبه في التكبير لسانه، فكان(الله أكبر) في قلبه من كل شيء، وصَّدق هذا التكبير بأنه لم يكن في قلبه شيء أكبر من الله يشغله عنه،فإذا اشتغل عن الله بغيره وكان ما
اشتغل به أهم عندهم من الله كان تكبيره بلسانه دون قلبه.
February 16, 2025 at 12:22 PM