حكيتِ الحلّ (فلترة الأفكار)، وبنفس الوقت نبّهتِ على العائق( كثرة الأفكار وصعوبة فلترتها كاملةً)
وهاد شي طبيعي لأنّ الإنسان بالنّهاية إنسان مو آلة فما عنّده القدرة والوعي طول الوقت ليقعد ينقّح أي فكرة أو انطباع.. +
المدخلات هي كل شيء متشوفه،منسمعه،منحس فيه ،منفكر فيه اي كل ما يدخل جواتنا
العمليات هي تفكيك،تحليل،وجعل المدخلات ذات قيمة عند الشخص للتحول لمخرجات سلوكية منقوم فيها
المخرجات كل ما نقوم به ويخرج مننا من أفكار وكلام وسلوكيات
رح اعطيكم مثال
حكيتِ الحلّ (فلترة الأفكار)، وبنفس الوقت نبّهتِ على العائق( كثرة الأفكار وصعوبة فلترتها كاملةً)
وهاد شي طبيعي لأنّ الإنسان بالنّهاية إنسان مو آلة فما عنّده القدرة والوعي طول الوقت ليقعد ينقّح أي فكرة أو انطباع.. +
ولو قلتُ بمشاعر آنيّة فكثيرٌ منها ما يتغيّر بمرور الزّمن وتقلّب الحال..
ربّما الآن أعرفه أكثر بالحاجة إلى الإيمان، وليس بالإيمان وحده.. فالإيمان بطبيعته يزيد وينقص..
لكن هنالك أشياء تمرُّ بالإنسان، لا يستطيع تجاوزها أو الانفكاك عنها +
( كيف عرفتم الله )
موقف
إنقاذ
شعور
ولو قلتُ بمشاعر آنيّة فكثيرٌ منها ما يتغيّر بمرور الزّمن وتقلّب الحال..
ربّما الآن أعرفه أكثر بالحاجة إلى الإيمان، وليس بالإيمان وحده.. فالإيمان بطبيعته يزيد وينقص..
لكن هنالك أشياء تمرُّ بالإنسان، لا يستطيع تجاوزها أو الانفكاك عنها +
صحيح في ناس حساسة وناس لا
بس كمان في مزح حلو ومزح لا
مابعرف شو هيي المعايير لأن مرات حتى التنمر والهجومية بتكون مهضومة ومرات لا!! مرات جد بياخة وقلة احترام
ومرات لا!! (كم مرة صرت قايلة مرات لا)
المهم.. أفيدوني
المشكلة هي حقيقة ما بتصحّ معها الآراء
للذكور: ماذا لو إختفت النساء من الأرض؟
للإناث: ماذا لو اختفى الرجال من الأرض؟
المشكلة هي حقيقة ما بتصحّ معها الآراء
المُتعارف عليه والرّائج في مُجتمعاتنا نظريّة "الرّجل الشّاعر" كرجُل قبل الحديث عن شعره، وهي نظريّة يؤمن بها أفراد المُجتمع بشكلٍ عفوي لدرجة أنّهم لم يصلوا لحدّ الجدليّة فيها؛ فهي من المُسلّمات والبديهيّات والأشياء التي ربّما لا تحتاج من يُفكّر ويبحث فيها..
المُتعارف عليه والرّائج في مُجتمعاتنا نظريّة "الرّجل الشّاعر" كرجُل قبل الحديث عن شعره، وهي نظريّة يؤمن بها أفراد المُجتمع بشكلٍ عفوي لدرجة أنّهم لم يصلوا لحدّ الجدليّة فيها؛ فهي من المُسلّمات والبديهيّات والأشياء التي ربّما لا تحتاج من يُفكّر ويبحث فيها..
⬇️
الحياة بدون متعة مقيتة مملّة وجامدة، لذلك يهرُب الإنسانُ من الواقع الذي لم يعدْ يجدُ فيه مُتعتَهُ باحثاً عن متنفّس خيالي علّهُ يستشعر به ومن خلاله ما لم يعدْ باستطاعته استشعاره من خلال واقعه.
⬇️
الحياة بدون متعة مقيتة مملّة وجامدة، لذلك يهرُب الإنسانُ من الواقع الذي لم يعدْ يجدُ فيه مُتعتَهُ باحثاً عن متنفّس خيالي علّهُ يستشعر به ومن خلاله ما لم يعدْ باستطاعته استشعاره من خلال واقعه.