يلامس صوته ذلك الألم الخفي ، فيذكرك بلحظات كنت فيها عاجزًا، تائهاً بين الهموم.
لكنه لا يبقيك هناك، بل يتركك أمام الحقيقة : أن لا ملجأ ولا مخرج إلا باللجوء إلى الله، فهو وحده من يبدل الضيق فرجًا، والحزن طمأنينة.
يلامس صوته ذلك الألم الخفي ، فيذكرك بلحظات كنت فيها عاجزًا، تائهاً بين الهموم.
لكنه لا يبقيك هناك، بل يتركك أمام الحقيقة : أن لا ملجأ ولا مخرج إلا باللجوء إلى الله، فهو وحده من يبدل الضيق فرجًا، والحزن طمأنينة.