"أُعلِّلُ النفسَ بالآمالِ أرقُبُها • ما أضيقَ العيشَ لولا فُسحةُ الأملِ"
وحده الإنسان يقف عاجزاً أمام هكذا مفهوم، يراقب (باستمرار) التحوّل والتطوّر والتحوّر الحاصل حوله، يقتنع بأن لا شيء ثابت في هذا الكون، بأنّ الديمومة والجمود هما الاسثناء لا القاعدة.
فيعود ليبني نموذجاً كونيّاً قاصراً مبني على الكينونة، بكلّ جنون.
وحده الإنسان يقف عاجزاً أمام هكذا مفهوم، يراقب (باستمرار) التحوّل والتطوّر والتحوّر الحاصل حوله، يقتنع بأن لا شيء ثابت في هذا الكون، بأنّ الديمومة والجمود هما الاسثناء لا القاعدة.
فيعود ليبني نموذجاً كونيّاً قاصراً مبني على الكينونة، بكلّ جنون.
مخيف، التقدّم بالعمر. جداً…
مخيف، التقدّم بالعمر. جداً…