لقد اهتممت بموضوع القذائف المحرمة ذات الذخائر العنقودية. ضربات عام 2006 استهدفت بشكل أساسي منطقة انتشار اليونيفيل، وبالتالي فإن وجودها أيضاً له تأثير في توجيه مسار الحرب. و أختتم بملاحظة أن تأثير اليونيفيل إيجابي إلى حد ما، إن أمكن وصفه بالإيجابي في ظل هذه الظروف المأساوية.

بضع أسابيع من عمليات الجيش الإسرائيلي عام 2006 لا تُقارن بالشهرين من الهجوم هذا العام. الفرق هو أن اليونيفيل تعززت بعد عام 2006. قرار البقاء رغم الضربات ليس على الإطلاق قراراً محايداً لمصير العديد من اللبنانيين.