لَيسَ لِلدُّنيا ثُبوتُ
إِنَّما الدُنيا كَبَيتٍ
نَسَجَتهُ العَنكَبوتُ
وَلَقَد يَكفيكَ مِنها
أَيُّها الطالِبُ قوتُ
وَلَعَمري عَن قَليلٍ
كُلُّ مَن فيها يَموتُ
مَلِكٌ يَطيبُ بِهِ الزَمانُ وَيَكرُمُ
لا تَألَفُ الفَحشاءُ بُردَيهِ وَلا
يَسري إِلَيهِ مَعَ الظَلامِ المَأثَمُ
مُتَبَذِّلٌ في القَومِ وَهوَ مُبَجَّلٌ
مُتَواضِعٌ في الحَيِّ وَهوَ مُعَظَّمُ
يَعلو فَيَعلَمُ أَنَّ ذَلِكَ حَقُّهُ
وَيُذيلُ فيهِم نَفسَهُ فَيُكَرَّمُ
مَهلاً بَني عَمرِو بنِ غَنمٍ إِنَّكُم
هَدَفُ الأَسِنَّةِ وَالقَنا يَتَحَطَّمُ
مَلِكٌ يَطيبُ بِهِ الزَمانُ وَيَكرُمُ
لا تَألَفُ الفَحشاءُ بُردَيهِ وَلا
يَسري إِلَيهِ مَعَ الظَلامِ المَأثَمُ
مُتَبَذِّلٌ في القَومِ وَهوَ مُبَجَّلٌ
مُتَواضِعٌ في الحَيِّ وَهوَ مُعَظَّمُ
يَعلو فَيَعلَمُ أَنَّ ذَلِكَ حَقُّهُ
وَيُذيلُ فيهِم نَفسَهُ فَيُكَرَّمُ
مَهلاً بَني عَمرِو بنِ غَنمٍ إِنَّكُم
هَدَفُ الأَسِنَّةِ وَالقَنا يَتَحَطَّمُ
وَاِرمِ الفِجاجَ بِها فَالخَطبُ قَد فَقِما
وَلا تَلَفَّت إِلى أَهلٍ وَلا وَطَنٍ
فَالحرُّ يَرحَلُ عَن دارِ الأَذى كَرَما
كَم رِحلَةٍ وَهَبَت عِزّاً تَدينُ لَهُ
شُوسُ الرِجالِ وَكَم قَد أَورَثَت نِعَما
وَكَم إِقامَةِ مَغرُورٍ لَهُ جَلَبَت
حَتفاً وَساقَت إِلى ساحاتِهِ النِقَما
وَاِسمَع وَلا تُلغِ ما أَنشَأتُ مِن حِكَمٍ
فَذُو الحِجا لَم يَزَل يَستَنبِطُ الحِكَما
وَاِرمِ الفِجاجَ بِها فَالخَطبُ قَد فَقِما
وَلا تَلَفَّت إِلى أَهلٍ وَلا وَطَنٍ
فَالحرُّ يَرحَلُ عَن دارِ الأَذى كَرَما
كَم رِحلَةٍ وَهَبَت عِزّاً تَدينُ لَهُ
شُوسُ الرِجالِ وَكَم قَد أَورَثَت نِعَما
وَكَم إِقامَةِ مَغرُورٍ لَهُ جَلَبَت
حَتفاً وَساقَت إِلى ساحاتِهِ النِقَما
وَاِسمَع وَلا تُلغِ ما أَنشَأتُ مِن حِكَمٍ
فَذُو الحِجا لَم يَزَل يَستَنبِطُ الحِكَما
نعود بعدها للدراسة
وكيف نقضيها أوقات جميلة
مشكلة تحتاج دراسة
لا أبد بس جات الأغنية براسي مع حر الظهر بديت أكتشف أن الحر ينشط الذاكرة أحيانا 🙃
نعود بعدها للدراسة
وكيف نقضيها أوقات جميلة
مشكلة تحتاج دراسة
لا أبد بس جات الأغنية براسي مع حر الظهر بديت أكتشف أن الحر ينشط الذاكرة أحيانا 🙃
وَأَعمالُهُ عَمّا قَليلٍ تُحاسِبُه
أَلَم تَرَ لُقمانَ بنَ عادٍ تَتابَعَت
عَلَيهِ النُسورُ ثُمَّ غابَت كَواكِبُه
وَلِلصَعبِ أَسبابٌ تَجُلُّ خُطوبُها
أَقامَ زَماناً ثُمَّ بانَت مَطالِبُه
إِذا الصَعبُ ذو القَرنَينِ أَرخى لِوائَهُ
إِلى مالِكٍ ساماهُ قامَت نَوادِبُه
يَسيرُ بِوَجهِ الحَتفِ وَالعَيشُ جَمعُهُ
وَتَمضي عَلى وَجهِ البِلادِ كَتائِبُه
وَأَعمالُهُ عَمّا قَليلٍ تُحاسِبُه
أَلَم تَرَ لُقمانَ بنَ عادٍ تَتابَعَت
عَلَيهِ النُسورُ ثُمَّ غابَت كَواكِبُه
وَلِلصَعبِ أَسبابٌ تَجُلُّ خُطوبُها
أَقامَ زَماناً ثُمَّ بانَت مَطالِبُه
إِذا الصَعبُ ذو القَرنَينِ أَرخى لِوائَهُ
إِلى مالِكٍ ساماهُ قامَت نَوادِبُه
يَسيرُ بِوَجهِ الحَتفِ وَالعَيشُ جَمعُهُ
وَتَمضي عَلى وَجهِ البِلادِ كَتائِبُه
لا تَكُن كَلباً عَلى الناسِ تَهِر
لا تَكُن كَلباً عَلى الناسِ تَهِر
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما أَوعَيتَ مِن زادِ
وَالشَرُّ أَخبَثُ ما أَوعَيتَ مِن زادِ
حل الليل و سكنت الأصوات في البحر نامت الأمواج
حل الليل و سكنت الأصوات في البحر نامت الأمواج
كنت أسمع رواية لم يعد بشرا و القارئ نطق هالجملة بشكل معبر ضحكني و علقها بمخي ✌️او يمكن لأني شفت فيها نفسي الله أعلم
كنت أسمع رواية لم يعد بشرا و القارئ نطق هالجملة بشكل معبر ضحكني و علقها بمخي ✌️او يمكن لأني شفت فيها نفسي الله أعلم
فاطلُبْ سِواهُ فكلُّ الناسِ إخوانُ
لسبب ما هالبيت عالق بمخي من مدة طويلة و صاير أحبه مع العلم لا جفاني خليل ولا هم يحزنون بس على ما يبدو عقلي يحب ياخذ دور المظلوم
فاطلُبْ سِواهُ فكلُّ الناسِ إخوانُ
لسبب ما هالبيت عالق بمخي من مدة طويلة و صاير أحبه مع العلم لا جفاني خليل ولا هم يحزنون بس على ما يبدو عقلي يحب ياخذ دور المظلوم
وَمَرِّ طَيفٍ عَلى الأَهوالِ طَرّاقِ
يَسري عَلى الأَينِ وَالحَيّاتِ مُحتَفِياً
نَفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ عَلى ساقِ
طَيفِ اِبنَةِ الحُرِّ إِذ كُنّا نُواصِلُها
ثُمَّ اِجتُنِنتَ بُها بَعدَ التِفِرّاقِ
وَمَرِّ طَيفٍ عَلى الأَهوالِ طَرّاقِ
يَسري عَلى الأَينِ وَالحَيّاتِ مُحتَفِياً
نَفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ عَلى ساقِ
طَيفِ اِبنَةِ الحُرِّ إِذ كُنّا نُواصِلُها
ثُمَّ اِجتُنِنتَ بُها بَعدَ التِفِرّاقِ
أَم هَل لِما فاتَ مِن أَيّامِهِ رِدَدُ
أَم هَل يُلامَنَّ باكٍ هاجَ عَبرَتَهُ
بِالحِجرِ إِذ شَفَّهُ الوَجدُ الَّذي يَجِدُ
أَوفى عَلى شَرَفٍ نَشزٍ فَأَزعَجَهُ
قَلبٌ إِلى آلِ سَلمى تائِقٌ كَمِدُ
مَتى تُرى دارُ حَيٍّ عَهدُنا بِهِمُ
حَيثُ اِلتَقى الغَورُ مِن نَعمانَ وَالنُجُدُ
لَهُم هَوىً مِن هَوانا ما يُقَرِّبُنا
ماتَت عَلى قُربِهِ الأَحشاءُ وَالكَبِدُ
أَم هَل لِما فاتَ مِن أَيّامِهِ رِدَدُ
أَم هَل يُلامَنَّ باكٍ هاجَ عَبرَتَهُ
بِالحِجرِ إِذ شَفَّهُ الوَجدُ الَّذي يَجِدُ
أَوفى عَلى شَرَفٍ نَشزٍ فَأَزعَجَهُ
قَلبٌ إِلى آلِ سَلمى تائِقٌ كَمِدُ
مَتى تُرى دارُ حَيٍّ عَهدُنا بِهِمُ
حَيثُ اِلتَقى الغَورُ مِن نَعمانَ وَالنُجُدُ
لَهُم هَوىً مِن هَوانا ما يُقَرِّبُنا
ماتَت عَلى قُربِهِ الأَحشاءُ وَالكَبِدُ
وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ
وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي
لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ
وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ
وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي
لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ