وأقصر بعدها أو زد، وطر في إثرها أوقع
ألم تعلم بأن الدهر يعطي بعدما يمنع؟
وأن السعي قد يجدي وأن الظن قد يخدع؟
وأقصر بعدها أو زد، وطر في إثرها أوقع
ألم تعلم بأن الدهر يعطي بعدما يمنع؟
وأن السعي قد يجدي وأن الظن قد يخدع؟
مساء الخير والهنا ع الموجودين هنا
مساء الخير والهنا ع الموجودين هنا
برنسيس نيللي ♥️♥️
اللي انا جدها 😅😅
برنسيس نيللي ♥️♥️
اللي انا جدها 😅😅
عيناكَ لحنٌ على وجعي
يَمضي، فيُطفئُ أوجاعي
في صمتهما ألفُ أغنيةٍ
تُهدي السكونَ إلى سِجعي
قلبي إذا مرَّ طيفُهما
صارَ النسيمَ على أضلعي
يا وردةً في المساءِ دَنَتْ
تُحيي الجمالَ بإشعاعي.
عيناكَ لحنٌ على وجعي
يَمضي، فيُطفئُ أوجاعي
في صمتهما ألفُ أغنيةٍ
تُهدي السكونَ إلى سِجعي
قلبي إذا مرَّ طيفُهما
صارَ النسيمَ على أضلعي
يا وردةً في المساءِ دَنَتْ
تُحيي الجمالَ بإشعاعي.
كل سنة وأنتم طيبين
صباح الخير
كل سنة وأنتم طيبين
صباح الخير
#نصيحةـاليوم
#نصيحةـاليوم
جبران خليل جبران
جبران خليل جبران
مثل شعبي مصري
الهرب بلا بصيرة يبدل شرا معلوما بشر مجهول. الحذر عقل يزن العواقب ويضع حدودا، والجُبن رغبة في أمان موهوم. لا تسأل: مم أفر؟ بل: إلى أين أتجه؟ انظر للواقع كما هو، لا كما تتمنى.
مثل شعبي مصري
الهرب بلا بصيرة يبدل شرا معلوما بشر مجهول. الحذر عقل يزن العواقب ويضع حدودا، والجُبن رغبة في أمان موهوم. لا تسأل: مم أفر؟ بل: إلى أين أتجه؟ انظر للواقع كما هو، لا كما تتمنى.
فنزلت اليم لا أخشى الردى
داخل في نفق بعد نفق، تهت
في بحر الهوى، ما نلت، غير
العذاب المر والقلب احترق.
فنزلت اليم لا أخشى الردى
داخل في نفق بعد نفق، تهت
في بحر الهوى، ما نلت، غير
العذاب المر والقلب احترق.
كأن الأرض تنفعل
كأن الأرض تنفعل
فليقس أحيانا على من يرحم
فليقس أحيانا على من يرحم
محمد أبوالغيط
محمد أبوالغيط
أهالي البحيرة شالوا النائب ورموه في الترعه.. بعد ترشحه لفتره تانية والأهالي قالوا ما شوفنكش من 5 سنين واشتبكوا مع حاشيته ورموه في الترعة.
أهالي البحيرة شالوا النائب ورموه في الترعه.. بعد ترشحه لفتره تانية والأهالي قالوا ما شوفنكش من 5 سنين واشتبكوا مع حاشيته ورموه في الترعة.
حتى دنا وجهكَ السريُّ في البصرِ
أمشي إليك وأستحي من خطُوتِي
كأنني ذنبُها الممحوّ في السحرِ
أُغري المَدى بابتسامٍ لا أفسرُهُ
وأَستبيحُ لقاءً دونَ أن أَذَرِ
يا من تقيمُ المسافاتُ الطوالُ لهُ
جسراً من الوجدِ في تَطوافِ مُعتذِرِ
حتى دنا وجهكَ السريُّ في البصرِ
أمشي إليك وأستحي من خطُوتِي
كأنني ذنبُها الممحوّ في السحرِ
أُغري المَدى بابتسامٍ لا أفسرُهُ
وأَستبيحُ لقاءً دونَ أن أَذَرِ
يا من تقيمُ المسافاتُ الطوالُ لهُ
جسراً من الوجدِ في تَطوافِ مُعتذِرِ