الشي المفيد الوحيد اللي صار بمظاهرات مبارح هو التأكيد على البدهية الأبدية أنّ العلوي الجيّد هو العلوي الميّت.

مبسوطة أنه بهالمنصة السوريين عم يفشوا قلبهم ويحكوا اللي جواتهم بأريحية.

مبارح الساعة ١٠ بالليل طلعت ومرقت بحواير العلوية "وادي الذهب وعكرمة والحضارة" بتزتّ الإبرة بتسمع رنتها، وبصراحة أكثر كثير كنت مبسوط بالحالة ومتمني أنها تتعمم وتصير حالة حتى يحسوا بشوي من الي كنا فيه.
كثير من العدالة أحياناً ما بالضرورة تعني القتل والسجن، إنما عيش نفس الظروف كمان بشوفه عدالة ولو مؤقتة.

بس حابب اقول انا فخور بكل مسلم عربي سني في سوريا عاصص على جرحه ملح وعرفان موقفه من العالم وموقف العالم منه ويحسب لهذا حساب حتى ما نخسر كل ما كسبناه، واليوم مع بيانات العشائر الذاهبة باتجاه التهدئة، لو كان عند الاقليات ربع العقلانية هي لما كنا وصلنا للي وصلناله اليوم، بس قدر الله وما شاء فعل

بحب أذكر حالي بهاد الشي لأنه على الصعيد الشخصي كل شي سيء ومتراجع هي السنة
خسرت كتير كتير كتير
تراجعت نفسيا وعمليا وماديا ودينيا كله للوراء
بس لما يوصل اليأس للقمة ما في شي ممكن يخفف غير فكرة التحرير والطرقات المفتوحة وانه نحن بالبيت كلنا سوا
الحمدلله دائما وأبدا

‏اللهمّ فارج الهم ويا كاشف الغم ويا مجيب دعوة المضطرين..
‏رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما نسألك أن ترحمنا فارحمنا برحمة تغنينا بها عن رحمة من سواك.

غيوم وسما.🩵

نخلة وعلم وحريّة

ضربة موجعة للمغتربين:
شام ومطر وتلت نجوم

وما أحببتُ شيئًا
إلاّ أماتَني
وأحياني كطيفٍ
ثُمَّ صارَ غَريبي.

— بسام حجار.

‏اللهم صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد، اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد.

أعدت تغريد تغريدة بالغلط كانت حتوديني ورا الشمس وضلت تلت ساعات لانتبهت وما حدا نبهني.

الحمد لله مرت عخير الله يحمينا جميع.

كان حلمي أدرس طب بس الله ما كتب.. ودخلت مختبرات بعدين عرفت أنه هاد المجال اللي فعلًا بناسبني والحمد لله على اختياري.

رح اقول شي متسرع وعاطفي، بس الاخوة العرب مجملهم بدهم يشوفو سوريا كانها مسلسل escapist fantasy او wish fulfillment يتمنو يشوفو فيه الاشياء يلي ما بيقدرو يطبقوها هم ببلدانهم وحياتهم لسبب او لاخر، ومتابعة سوريا وتحريرها من هذه الزاوية مخيبة للامل

‏ثمرة ثمرة
‏تقطفين أيامي
‏يا بلادي الجميلة.

‏— رياض الصالح الحسين.